Rumored Buzz on العنف الأسري ضد المرأة
Rumored Buzz on العنف الأسري ضد المرأة
Blog Article
يعرّف العنف ضد المرأة على أنّه أي سلوك عنيف يمارس ضدّها، ويقوم على التعصّب للجنس، ويؤدّي إلى إلحاق الأذى بها على الجوانب الجسديّة، والنفسيّة، والجنسيّة، ويُعدّ تهديد المرأة بأيّ شكل من الأشكال، وحرمانها، والحدّ من حريتها في حياتها الخاصّة أو العامة من ممارسات العنف، ويشكّل العنف ضدّ المرأة انتهاكاً واضحاً وصريحاً لحقوق الإنسان؛، فهو يمنعها من التمتّع بحقوقها الكاملة، ويجدر بالذكر أنّ عواقب العنف ليس على المرأة فقط، بل تؤثّر أيضاً على الأسرة والمجتمع بأكمله، وذلك لما يترتّب عليه من آثار سلبية اجتماعيّة، واقتصاديّة، وصحية وغيرها، والعنف ضدّ المرأة لا يرتبط بثقافة، أو عرف، أو طبقة اجتماعيّة بعَينِها، بل هو ظاهرة عامة.[١]
يمكن أن تشمل الآثار الصحية النفسية طويلة المدى للعنف ضد المرأة ما يلي:
وتعدّ أوجه عدم المساواة بين الجنسين والمعايير المتعلقة بتقبل العنف ضد المرأة سبباً جذرياً لممارسة العنف ضدها.
الإحصاء التجارة والترابط الإقليمي التكنولوجيا والابتكار الموارد القائمة
تشجيع القيادات في النظم الصحية وبناء الإرادة السياسية للتصدي للعنف ضد المرأة من خلال الدعوة والشراكات.
هل ينقذ ترامب "تيك توك" من الحظر مع عودته إلى البيت الأبيض؟
يضرب العنف ضد المرأة بجذوره في أوجه عدم المساواة بين الجنسين ويديمها.
ويوجد بشأن كل واحدة من هذه الاستراتيجيات السبع مجموعة من التدخلات المنفذة في الأوساط القليلة والكثيرة الموارد، والمقترنة بقدر متفاوت من البينات التي تثبت فعاليتها. ومن أمثلة التدخلات الواعدة تلك المنفذة بشأن تزويد الناجيات من عنف العشير بالدعم النفسي والاجتماعي وجوانب الدعم النفسي؛ وبرامج التمكين الاقتصادي والاجتماعي المشتركة؛ والتحويلات النقدية؛ والعمل مع الأزواج لتحسين مهارات التواصل وإقامة العلاقات الناجحة؛ والتدخلات المنفذة لتعبئة طاقات المجتمعات المحلية من أجل تغيير المعايير العنف الأسري ضد المرأة المروّجة لعدم المساواة بين الجنسين؛ والبرامج المدرسية التي تعزز السلامة في المدارس وتحد من ممارسات إنزال العقوبة القاسية أو تلغيها، وتتضمن مناهج دراسية تتحدى القوالب النمطية الجنسانية وتعزز العلاقات القائمة على المساواة والرضا؛ والتعليم التشاركي الجماعي للنساء والرجال لتوليد أفكار نقدية حول علاقات القوة غير المتكافئة بين الجنسين.
وعلى الصعيد العالمي، تتعرض امرأة واحدة من كل ثلاث نساء للعنف البدني و/أو الجنسي في حياتهن، ومعظمهن من قبل شريك حميم.
وهذا الأمر ضروري لفهم المشكلة من حيث حجمها وطبيعتها على الصعيد العالمي والشروع في اتخاذ إجراءات بشأنها على المستويين القُطري والعالمي.
لكن تحديات كبيرة لا تزال قائمة. فعلى الرغم من سنّ قوانين متقدمة في بعض البلدان، غالباً ما تعيق الأعراف الثقافية والاجتماعية تنفيذها. كما أن الفجوات في تدريب أجهزة إنفاذ القانون ومقدمي الرعاية الصحية والعاملين في السلك القضائي تضعف الاستجابة لحالات العنف.
العنف اللفظي: يعدّ من أكثر أشكال العنف تأثيراً على الصحة النفسية للمرأة، وهو النوع الأكثر انتشاراً في المجتمعات، وقد يكون من خلال شتم المرأة بألفاظ بذيئة، أو إحراجها أمام الآخرين، أو السخرية منها، أو الصراخ عليها.[٢]
وقالت معدة الدراسة كلوديا الإمارات غارثيا مورينو لبي بي سي "العنف ضد النساء مشكلة صحة عامة دولية بحجم وباء، وهي تبدأ في سن مبكرة.
يعني مصطلح العنف ضد المرأة أي فعل من أفعال العنف القائم على النوع الاجتماعي.